كانت أحدى فاتنات أحدى جامعات السودان وكان فتاة أحلام الطلاب هناك ولفتت نظر أثرى طالب بالجامعه وأحبها كثيرا وهى أيضا أحبته جدا كانت كل يوم تحضر الى الجامعه وهى ترتدى أحدث الملابس وأتعمل أحدث قصات الشعر وأفضل ميكياج وعلى الرغم من انه كان أثرى منها بكثير الا أن عائق الاموال والثراء والطبقات الاجتماعية لم تقف حاجز فى حلمه باأن يتزوج تلك الحسناء ذات العيون الواسعة والرموش الطويلة حتى أنه كتب فيها شعرا ألفه مخصوص مدح فى جمالها الخلاب حتى يوما أقنع أهله بزواجه منها ثم طلب منها أن يتزوجها لم تسعها الفرحة وكاد قلبها يتوقف من الفرحة حيث انه كان من أغنياء البلد وكانت تحبه كثيرا وتحب حبه لها وكرمه معها حيث أشترى لها فيلا وأفخم أثاث وأحدث الملابس المستودره وتم تحديد موعد العرس وكانت ليله لا تنسى شاهدتها المدينة حيث كان زفافا كبيرا وفخما أستمر حتى الصباح .
وفى ليلة الزفاف لم يكتشف الامر حيث نامت بالمكياج والصباح صعق من المفاجاة حينما غسلت وجهها حيث أكتشف أن بشرتها الجميلة لم تكن سوى بودرة من النوع الجيد وعيونها الواسعة لم تكن سوى كحل مستورد ورموش طويلة وعيونها ضيقتين وكذلك شعرها لم يكن سوى باروكة وانها شبه صلعاء وذهب حسنها أدراج الرياح مع غسل وجهها وكانت تظن أن حبه لها سيعميه عن منظرها الحقيقي لتتفاجىء بانه يلفظ بالطلاق ويطلب منها مغادرة الفندق وأن ترجع الى اهلها بكت وصرخت وتوسلت له الا انه أتهمها بغشه بالمكياج وانها لم تعد الحسناء التى أحبها وترك الفندق وأتصل بااأهلها وفقدت وعيهاا أثر الصدمة العصبية لتنقل الى أحدى المستشفيات.
وفى ليلة الزفاف لم يكتشف الامر حيث نامت بالمكياج والصباح صعق من المفاجاة حينما غسلت وجهها حيث أكتشف أن بشرتها الجميلة لم تكن سوى بودرة من النوع الجيد وعيونها الواسعة لم تكن سوى كحل مستورد ورموش طويلة وعيونها ضيقتين وكذلك شعرها لم يكن سوى باروكة وانها شبه صلعاء وذهب حسنها أدراج الرياح مع غسل وجهها وكانت تظن أن حبه لها سيعميه عن منظرها الحقيقي لتتفاجىء بانه يلفظ بالطلاق ويطلب منها مغادرة الفندق وأن ترجع الى اهلها بكت وصرخت وتوسلت له الا انه أتهمها بغشه بالمكياج وانها لم تعد الحسناء التى أحبها وترك الفندق وأتصل بااأهلها وفقدت وعيهاا أثر الصدمة العصبية لتنقل الى أحدى المستشفيات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق