فيبى فتاة فى سن الثمانية عشر من عمرها جميلة وبريئة أهتمامتها لا تتعدى الدراسة وأصدقاء الجامعه والفيس والالعاب التى تحبها على الانترنت ومواقع التواصل الاجتماعى وهى مازالت تتمتع ببرائه الطفولة ويقول عنها أصدقائها انها كانت متسامحة لابد الحدود ولا تحمل ضغينة لا احدا . وكان من ضمن اهتماتها الانشغال بالتحدث مع أصدقائها على مواقع التواصل الاجتماعى وتصاحب أصدقاء من أنحاء العالم وتحبهم جدا وتحلم أن تقابلهم شخصيا ولكنها منشغلة بدراستها . وكانت تصادق العديد من الاصدقاء العرب من الشرق
الاوسط والخليج وفى يوما أحبت أن تعبر عن حبها لصديقها وقامت بتصوير نفسها سيلفى ولبست لبس عربى وقامت بتغميق الصورة لكى تتشابه مع صديقها ونشرتها لتنهال عليها التهديدات والشتائم أنصدمت جدا وجدت أشياء لم ترها من قبل فهى غير معتادة على العنصرية والكره والتهديد بالقتل لاول مرة فى حياتها تجد كل ذلك الكره والشتائم والتهديد بالقتل من بعض العرب على أساس انها تشابهت بهم فظنوا انها تسخر منهم ثم تجد نفس التهديدات من أعداء العرب وبعض الاميركان أصابت بصدمة شديدة وتحدثت مع بعض اصداقائها عن تلك التهديدات وانها انصدمت من كل ذلك الكره الذى يحمله العالم لبعضه وانها اصيبت بااكتئاب شديد وخوف من التهديد بالقل فقامت بقطع شراينها ومن ثم ماتت .
الاوسط والخليج وفى يوما أحبت أن تعبر عن حبها لصديقها وقامت بتصوير نفسها سيلفى ولبست لبس عربى وقامت بتغميق الصورة لكى تتشابه مع صديقها ونشرتها لتنهال عليها التهديدات والشتائم أنصدمت جدا وجدت أشياء لم ترها من قبل فهى غير معتادة على العنصرية والكره والتهديد بالقتل لاول مرة فى حياتها تجد كل ذلك الكره والشتائم والتهديد بالقتل من بعض العرب على أساس انها تشابهت بهم فظنوا انها تسخر منهم ثم تجد نفس التهديدات من أعداء العرب وبعض الاميركان أصابت بصدمة شديدة وتحدثت مع بعض اصداقائها عن تلك التهديدات وانها انصدمت من كل ذلك الكره الذى يحمله العالم لبعضه وانها اصيبت بااكتئاب شديد وخوف من التهديد بالقل فقامت بقطع شراينها ومن ثم ماتت .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق