• Breaking News

    الاثنين، 1 أغسطس 2016

    ذهب الى ابنته المتوفيه فى المقابر ويكتشف شئ اغرب من الخيال

    جاءت الاديان السماوية لهداية الإنسان إلي عبادة الله سبحانه وتعالي وقد كانت الشريعة الإسلامية خاتم الديانات والتي وضحت لنا كيف تكون الطاعة والعبادة الصحيحة . ولقد كانت الصلاة ثاني أركان الإسلام وعماد الدين فمن أقامها أقام الدين ومن تركها هدم الدين ، ولقد جاء بالقرآن الكريم والأحداديث النبوية عن أهمية إقامة الصلاة في وقتها المكتوب بحسب ما أمرنا به الله ورسوله ولكن هناك من الناس من يقومون بتأجيل هذه الصلوات فيقوم بصلاتها معا جميعا في اي وقت ولكن هناك من لا يقيم الصلاة علي الإطلاق وهو بنص الحديث كافر . وعلي الرغم من إدراك الجميع في شتي بقاع الأرض بمجيء الموت في أي وقت ولكننا ننساه وننسي أن نعمل ليوم لقاء الله ، فعندما يأتي الموت إلي أحدنا ويذهب إلي قبره ويواريه التراب ويصبح بين يدي الله ، يعلم انه قد أضاع عمره فيما لا ينفع فإين زاده الآن . ولقد كانت ريحاب في الثلاثين من عمرها عندما أتها الموت علي غفلة فحزن الاهل والأصدقاء علي ثمرة شبابها وقاموا بتغسيلها والصلاة عليها ودفنها بالقبر . وظل والدها حزينا طوال مراسم العزاء فلقد كان من المعروف أن يقوم الأبن بدف والده عندما توافيه المنية ولكنه شعور بغيض أن يقوم الوالد بدفن ابنه بيديه . وبعد انتهاء مراسم الجنازة والعزاء ذهب والدها إلي منزله وعندما قام بخلع ثيابه تذكرة حافظة نقوده لقد تركها بالقبر عندما كان يدفن ابنته .وسأل الأب أحد المشايخ هل يجوز له فتح القبر للحصول علي نقوده فأجاز له الشيخ ذلك فذهب بعد عدة أيام إلي قبر ابنته وكانت المفاجاة ..لم يجد جثة ابنته؟ وقبل ان تلعب به الهواجس وجدها قادمة من بعيد وجبهتها وأيديها ورجليها محترقة تماما وعندما سألها عن ذلك فقالت أنها تذهب كل وقت صلاة إلي جهنم لتلقي عذابها بسبب قيامها بتأخير الصلاة ، فماذا سيكون عقاب تارك الصلاة .

    ليست هناك تعليقات:

    إرسال تعليق

    Fashion

    Beauty

    Travel